سأكتبكِ همسة لنفسي أعبّر فيها بحاراً عطشى.. إلى عيون الفجر في حنين عينيكِ، سَـ أسهركِ وحدي حيثَ لا أحد، لا شيء آخر.. لا شيء آخر؟ نسيّتُ لِلحظة ياحلوتي، أحبابكِ.. لِلحظة حينَ كتبتُكِ .. لكن لعينيكِ سَـ أسهرُّ من أجلكِ وأجل من ينثّرُ لكِ ، لا تخافي لا أنسّى من تُرافقين ياعزيزتي .. فـ كيف أنسى؟ هل ليّ أن أنسى كما تنسّينني؟.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق