إليكِ يا مسّائي و يا شروق صباحي .. وتغريد طيوري ، أما ارتويتِ من البُعاد، أما آن لأقمارنا أن تلوح في الآفاق،
أما آن لقلوبنا المؤصدة أن تشرع شرفاتها لتعانق أطيافنا، اشتقت للمساتِ أناملكِ بيديّ اشتقت لأنفاسكِ تعطر آمالي البائسة فأنتِ وحدكِ من استطعتِ اقتحام قلبي وطبعتِ ماهيتي على جدرانه الرطيبة فصار ينبض بحروف اسمكِ وترانيم حبكِ.. أحن لكل لحظة جمعتنا في مكاننا ولحظاتنا في البُعد والقرب حُباً وعشقاً.. تمنيت لو تناوليني فرصةً لو تتمنينَ ان تفعلين ذلك حُباً لما فينا أن نصنع من الايام وشاحاً ومن لقائنا جدائل أمنيات ومن الجروح المنصرمة فرحاً تزهو به لحظاتنا لن أدعكِ تغادري واحة حبي بل سأرعى معكِ تلك الزهور التي زرعناها يوماً سوياً حين غفت عنا عيون الزمن العابثة سأرسم من الأوهام لقاء يضمنا بعيداً عن الخوف الذي يسكننا.. فقد أصبحتِ في حياتي حاضراً وواقعا أتوق للقائها كل يوم، سأجعل من قلبي بيتاً تأوين إليه ولا تبرحيه أبداً .. أفرشه ببساط ايامنا ووسائد من الشوق والحب ، نتوشح بإحساس نقي يلامس شفاف قلوبنا ، لقد آن الأوان لتغادرنا ليالي السهد والسهر المضني.. ولسلسبيل مائكِ أن يسقي جدب أرضي، سأتمرد على آهاتي وأيام من الأسى عشتها في غيابكِ لأثور على وجع صهيلها الذي مزق ذاتي وذاتكِ ، تعالي إلي عزيزتي .. فيكفينا ما ضاع من الحياة.. ولنرعى تلك السنابل التي أمضينا العمر في غراسها .. لتغفو عيوننا ولا نصحو إلا مع انبلاج الفجر ابداعاً لمظهرِنا، لتغفو عيوننا حُباً لأياماً لساعاتً من روح قلبينا.
أما آن لقلوبنا المؤصدة أن تشرع شرفاتها لتعانق أطيافنا، اشتقت للمساتِ أناملكِ بيديّ اشتقت لأنفاسكِ تعطر آمالي البائسة فأنتِ وحدكِ من استطعتِ اقتحام قلبي وطبعتِ ماهيتي على جدرانه الرطيبة فصار ينبض بحروف اسمكِ وترانيم حبكِ.. أحن لكل لحظة جمعتنا في مكاننا ولحظاتنا في البُعد والقرب حُباً وعشقاً.. تمنيت لو تناوليني فرصةً لو تتمنينَ ان تفعلين ذلك حُباً لما فينا أن نصنع من الايام وشاحاً ومن لقائنا جدائل أمنيات ومن الجروح المنصرمة فرحاً تزهو به لحظاتنا لن أدعكِ تغادري واحة حبي بل سأرعى معكِ تلك الزهور التي زرعناها يوماً سوياً حين غفت عنا عيون الزمن العابثة سأرسم من الأوهام لقاء يضمنا بعيداً عن الخوف الذي يسكننا.. فقد أصبحتِ في حياتي حاضراً وواقعا أتوق للقائها كل يوم، سأجعل من قلبي بيتاً تأوين إليه ولا تبرحيه أبداً .. أفرشه ببساط ايامنا ووسائد من الشوق والحب ، نتوشح بإحساس نقي يلامس شفاف قلوبنا ، لقد آن الأوان لتغادرنا ليالي السهد والسهر المضني.. ولسلسبيل مائكِ أن يسقي جدب أرضي، سأتمرد على آهاتي وأيام من الأسى عشتها في غيابكِ لأثور على وجع صهيلها الذي مزق ذاتي وذاتكِ ، تعالي إلي عزيزتي .. فيكفينا ما ضاع من الحياة.. ولنرعى تلك السنابل التي أمضينا العمر في غراسها .. لتغفو عيوننا ولا نصحو إلا مع انبلاج الفجر ابداعاً لمظهرِنا، لتغفو عيوننا حُباً لأياماً لساعاتً من روح قلبينا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق