السبت، 20 مايو 2017

إلى المكان الذي أغيب مُجبرة لكننيّ أعود كُلما سَنّحَ لي الوقت.. إلى المكان الذي ينتظرني دائماً.. الذي أنتمي إليه وينتمّي إلي وأصنّع منهُ يومي و فرحتي.. هل تسّمح بهذا لي؟ للوقت اللي أستغرق طوال يومي فيك، هل يكون هذا جزئي مِنه ياعزيزي؟.  

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مع أنك أقرب خلق ربي من الروح، إلا انك آخر من يفكر يجيني 💙💙