ضياء النهار يلفظُني وعتمة الليل بحر عميق يبتلعُني وحدك المركب :(.

نستغنى عن إتِساع الكون كله ونرضى بِـ مساحة ذراعين 💔..

‏أغالبُ الشوق لكن يغلبني كثيراً .. حتّى ارتضيتُ للشوقِ صمتاً او بالأصح ألماً لما لست أرضاهُ.

‏هَوى كلّ نفسٍ حيثُ كانت روحها.

‏هُناك وقفنا والشِّفاة صوامت كأنَّ بنا عيّاً وليس بنا وجدُ، سكتنا ولكنَّ العيونَ نواطق أرقى حديث ما العُيون به تشدو، ولكنهُ أحياناً مؤلمُ.. 

‏كأنكِ للشوقِ الغريبِ إذا سَرَى من الوجهِ مشْدودٌ عليكِ صِفَادُ.. تَبِيتُ تُراعي الليل ترجو نَفَادَهُ وليس لليلِ نفادُ!

‏يا أعذب من النسمة اللي يمر بها صباحي ومسائي .. 

نامت؟ أكلت جيدًا؟ ماحالها؟ الكثير من القلق وعجز السؤال، مُبكي.

‏"أحبّك بنفس الطريقة التي يتعلّم بها شاب قيادة درّاجة: خائف؛ ولكن متهوّر".

‏كيف يمكن تفسير هذا على أي حال؟ أن تجلس في قلب حجرتك في ظل عائلتك التي في قلب بيتك التي في عين مدينتك ثم تُصلي لله باكياً داعياً أن يعيدك إلى موطنك؟.

يمّرك مايمرني، ولا مايمرك؟ 

"وحشتيني": تُدركين معناها؟ ك وحشة الساعات المتبوعهّ بحكيكِ، ك وحشة شعوري، ك وحشة أيامي وسوادّ لياليها ونهارِها ك شيءٍ عميّق لا يوصف.

هل بقيَّ لي المكانة لديكِ للذة "صباح الخير أو تصبيحة جميلة أُخرى" دون أن تنتشلينني بالرد؟ .

‏تشعر كيف بإمكان الحياة في صدرك أن تبقى نائمة بينما يستيقظ الكل ولا تستيقظ ، ستشعر و كأن صدرك مجوف حتى الهواء الذي سيرتطم بكتفاك سيؤلمك.

هل زائده على الحاجه؟ 

‏لم أشعر بعجز مُسبق إلا عندما حاولت أحتضانكِ.. ولم أستطع سحبك إلى داخلي، مُحزن. 

‏مرساك صدري لو تضيق المراسي، قلبي ملكك الحُب من غير منّه..

‫على مهلك نسيتيني وأنا مريم ؟ انا اهلك وانا ناسك وانا اللي لو نساك الوقت أبيع الدنيا وابيع الناس لاحساسك، أنا كل اللي يحبونك ترى عادي اذوق المر من كاسك .. اروح زعلانه؟ وارجع لك طفل راضي انا عادي. انا جداً ترى عادي انا مجنونه في حضورك وانا مسكونه في غيابك، أنا حُبك.. أنا عين تبكي لحزنك انا اللي إذا أقبلت ضيقه من أقدار الهوى ومني جالك  عذر كل ماطلبه قلبك، أنا نبضك وانا قلبك وأنا روحك وأنا عينك وأنا كل اللي يحبونك، انا كلي تحت أمرك ، أنا من راسي لأقدامي اخلي الغالي يرخص لك، أنا حلمّك أنا اللي ربي كتبني لك قدر وأجمل الأقدار، أنا أنفاسك أنا أحبابك أنا أصحابك .. أنا كل اللي يحبونك..

طال المطال ..

‏"أحتضانها لي بالحكي كان كفيل عن ألف حضن". 

تعالي نعّد النجوم سوا.. أعتذر لك وأخيط لك من نجم السمّا سلسال.. 

‏السحابة الجميلة التي مازالت تمطر في قلبي أعوام مليئه بالدهشة. 

كل رمضان وكل يوم وكل سنه وأنتِ لي اقرب من انفاسي ليلّتي .. نبض مريمه وقلبها ): ❤️❤️. 

إليكِ يا مسّائي و يا شروق صباحي .. وتغريد طيوري ، أما ارتويتِ من البُعاد، أما آن لأقمارنا أن تلوح في الآفاق،
أما آن لقلوبنا المؤصدة أن تشرع شرفاتها لتعانق أطيافنا، اشتقت للمساتِ أناملكِ بيديّ اشتقت لأنفاسكِ تعطر آمالي البائسة فأنتِ وحدكِ من استطعتِ اقتحام قلبي وطبعتِ ماهيتي على جدرانه الرطيبة فصار ينبض بحروف اسمكِ وترانيم حبكِ.. أحن لكل لحظة جمعتنا في مكاننا ولحظاتنا في البُعد والقرب حُباً وعشقاً.. تمنيت لو تناوليني فرصةً لو تتمنينَ ان تفعلين ذلك حُباً لما فينا أن نصنع من الايام وشاحاً ومن لقائنا جدائل أمنيات ومن الجروح المنصرمة فرحاً تزهو به لحظاتنا لن أدعكِ تغادري واحة حبي بل سأرعى معكِ تلك الزهور التي زرعناها يوماً سوياً حين غفت عنا عيون الزمن العابثة سأرسم من الأوهام لقاء يضمنا بعيداً عن الخوف الذي يسكننا.. فقد أصبحتِ في حياتي حاضراً وواقعا أتوق للقائها كل يوم، سأجعل من قلبي بيتاً تأوين إليه ولا تبرحيه أبداً .. أفرشه ببساط ايامنا ووسائد من الشوق والحب ، نتوشح بإحساس نقي يلامس شفاف قلوبنا ، لقد آن الأوان لتغادرنا ليالي السهد والسهر المضني.. ولسلسبيل مائكِ أن يسقي جدب أرضي، سأتمرد على آهاتي وأيام من الأسى عشتها في غيابكِ لأثور على وجع صهيلها الذي مزق ذاتي وذاتكِ ، تعالي إلي عزيزتي .. فيكفينا ما ضاع من الحياة.. ولنرعى تلك السنابل التي أمضينا العمر في غراسها .. لتغفو عيوننا ولا نصحو إلا مع انبلاج الفجر ابداعاً لمظهرِنا، لتغفو عيوننا حُباً لأياماً لساعاتً من روح قلبينا. 

سأأتيكِ لأرتوي من النظر في مقلتيكِ وأطِل لحظاتنا وانثر ورود الشوق في طريقكِ.. سأحتضن همساتكِ وأدثرها بيدي، لماذا؟وأين؟ سأكون بجواركِ .. وان كانت هناك مسافات سأكون معكِ .. رغم كل الحواجز وعدم ارادتك سأظل أبوح لكِ عشقاً وحُباً وإدماناً،  ليصلكِ وتبتسمي وسأسمع لهمسكِ ولأنفاسكِ وهي تقفز على كلماتي لتحتضن أحرفي ؟ سأطُلُّ عليكِ كل صباح لأنثر ورودي عليكِ وأهمس بأذنيكِ عن التي لم تكُن يوماً كما تكلمتي بها 💔. 

تخيلي يوم عانقني خيالك، خاطري وش قال؟ تخيلي قبل أسولف به نشدني عنك ؟. 

وش حيلة اللي يرتجّي حضّن قلبك ولمس يمناك؟. 

اشتقت لك .. مشتاقه لك.. ودّي اغمض عيني وألاقيك.. أرسلت لك عذري عصافير وطيور مع تحيات الاعذار وصلت لك حزينه."

 سأكون بعد كونك لو بعدتي كَوني كما أكون، سأبتعد بعد إبتعادك عني إبتِعاداً ك قُرباً أشداً يكون ، أنا أنتِ أو انتِ أنا فأنا كما تكوني أكون، سأكون بعيداً قريباً وبك وبدونك أكون، وإن كُنتُ لكِ جزءاً من شيء او لا شيء .. 

 من سأكون في منفاي؟هل أنا سأبقى أنا؟ أو ستهجرني أنايّ؟

‏“ليذهب كلٌ منا في طريقه، أنا نحوكِ وأنتِ نحوي.”

إذا ناويه تروحين ابفهم وين اروح ؟ تخليني اعيش بعدك بألم و جروح.. وإذا عني مشيتي وإذا غيري لقيتي؟ منو غيرك انا بلقى يا روح الروح ، يعني ترضينها علي، تتركين إيدينك إيدي ؟ تنسين من عايش عشانك إن كان ميت ولا حي .. امانة لا تنسّين إني احبك موت.. طمّنيني عليك إذا حسيتي بـ أي اذى بتلقيني مع قلبك بين ضلوعك .. منو يحس فيني انا إذا ذقت العنا؟ منو يداري قلبي في بُعدك إذا بكى .. يعني ما شوفك بعد ولا اسمع صوتك ابد؟ و اذا ضاقت علي دنياي في بُعدك مالي غيرك أي أحد .. تذكرين هالمكان ؟ انا وانتِ زمان تذكرين يوم تسّقيني حُب و حنان .. إذا ناويه الغياب أبرضى بالعذاب.. ابرضى و انا في قلبي ألم و احزان .. واذا خايفه انا انساك؟ انسى روحي والله ما انسّاك..

لأنكِ جئتِ في العمر مرة.. فإني أحببتُكِ ألف مرة، مراتٍ حينَ جئتي ومراتٍ حينَ غبتي ، لأن عينيكِ بحرٌ إني أحبُكِ حتى الغرق، لأن الحياة بعدكِ موتٌ فإني أحبُكِ حتى الممات ...

كيف أقول أنني بكل ما أملك لا أُفكر يوماً ولم أُفكر بأن أخذلك.. اكسر قلبك بيدّي، لله وبالله لم أقصّدهُ عمداً، لا يحق لي الكلام بما فعلت أخجل ') 

 لا تُهلك إنساناً أحببته.. لأنك حتماً ستُهلك نفسك، الشخص ذاته روحك ، كيف ستسمّح روحك على روحك التي تستوطنك؟ 💔..

بُعدكِ .. ك موسيقة حنينٍ صاخبة تجرُّ صاحِبُها للبكاء .

همسّتُ للسماء عنكِ، تِلك السماوات التي أحبُكِ بحجمها، بحجم الأراضي التي تحتاج مطراً كيّ تُروى، يامطّري.. 

عانقتها توسّدت قلبي، وتحت ظلّ دفئها تمنيتُ أن أغفى..

أخيطُ قصيدةً أخرى من كلماتكِ لأتَّقي البردَ في بُعدكِ وأتَنفَّسُ من حروفكِ.  

ومهما تكونين أبعد من البعد فإنّي أسمعكِ ومهما كانت المسافات بيننا أرتجف لهمسكِ الصامت.. وأضمكِ أيضاً.

" أنكِ قلبي، أنكِ مني، وبداخلي.. دوماً معكِ، أفقد رغبتي بالحياة وجنوني للعيش أن لم تكنّ اوقاتها معكِ".

ذاتَ يوم وجدتها حلقت بي في سمائها، علمتني طقوس لا أحد يتقنها غيرها.. أذهلني سخاء غيثها، شيّدت لي قصراً في سحابها و روت مساحاتي القاحلة وتبسّمت وقالت : أعلّنت للعالم عشقكِ وحبكِ .. عهداً أخذته على عاتقي، سأمحو الألم من المُتسبب مني.. أحبُكِ وسأحبُكِ إلى الأبد إلى آخر عمر الزمن تعلمين هذا.. فأنتِ موطني الدي أسكّن به، من دونكِ أغترّب '( .

الثواني في انتظارك على قلبي سنين، وفي حضورك تحترق ساعتي في ثانيه "..

لا أجدني سوى من يديكِ تلك دوماً.. إلى هناك حيث لا مكان إلا لي 💔.

عندما يعصُف الحنين والشوق إليكِ يفوحُ شذا عطركِ فيستنشقهُ نبضُ قلبي ليحيّآ به، لا يتنفس، يصعّب عليه التنفُس حقاً، أخذني عقلي بعيداً.. قلبي إليكِ .. أجوائي تملأها الحُزن  وتعصف بها.. قلبك اشاد لقلبي، لم تندثر الآمال معكِ ، ولم تَفْنَ الاحلام، تاقت روحي إليكِ .."

من تحبه: تحب ضلوعك طعونه، تحبه حيّل لو يهديك جمرة بأيدك.. 

هونك ياكلّي على قلبي اللي وسط صدرك و روحي اللي بين ايديك، على هونك."

"على بالي نظرة عيونها و رجفة قلبي". 

إلى المكان الذي أغيب مُجبرة لكننيّ أعود كُلما سَنّحَ لي الوقت.. إلى المكان الذي ينتظرني دائماً.. الذي أنتمي إليه وينتمّي إلي وأصنّع منهُ يومي و فرحتي.. هل تسّمح بهذا لي؟ للوقت اللي أستغرق طوال يومي فيك، هل يكون هذا جزئي مِنه ياعزيزي؟.  

أفرح معك ياحلّوتي لو الفرحة اخذها من على وطية جمر ❤️

سأكتبكِ همسة لنفسي أعبّر فيها بحاراً عطشى.. إلى عيون الفجر في حنين عينيكِ، سَـ أسهركِ وحدي حيثَ لا أحد، لا شيء آخر.. لا شيء آخر؟  نسيّتُ لِلحظة ياحلوتي، أحبابكِ.. لِلحظة حينَ كتبتُكِ .. لكن لعينيكِ سَـ أسهرُّ من أجلكِ وأجل من ينثّرُ لكِ ، لا تخافي لا أنسّى من تُرافقين ياعزيزتي .. فـ كيف أنسى؟ هل ليّ أن أنسى كما تنسّينني؟.  

لا تندهشي عِندما أفقد توازني إنكِ أنتِ ! بسمّتي ودمعّتي يزلزلني غيابكِ وتنعيني أحزاني حينها." 

لا تندهشي عِندما أخبركِ إنكِ أنتِ ذلك الكيان ذلك الوجود تلك الحقيقة التي تعبر المجرات! لتسكني قلبي الضعيف.

لا تندهشي عِندما أكسّر الدنيا وأُحطم كل الصخور وأجرف معي كل البحور وأعلن حربي، فَـ أنتِ من يصنع السِّلم في قلبي، لذلك. 

لا تندهشي عِندما ألتزم الصمت و أقرر الاختفاء لغيرة في نفسّي..  فـ أنتِ من يسكنني، أعتذر. 

لا تندهشي عِندما أشتري القمر وأفرش المحيطات زهراً فَـ أنتِ واحة جنوني، لو استطعت!

أشتاق لمن أشتاق لها كثيراً، أبحث عنها وهي في الجوار، تتلذذ بالمناظر والأشخاص. 

‏‏كأن يديكِ مُتنفسي الوحيد ‏.. كأن يديكِ موطني .. 

‏أيكونُ حظّي منكِ هكذا ويكونُ حظُ العالمين لُقاكِ ؟

 أحبيني: ك وردةٍ ذبلتْ لأجل روح قاطفها .. ك وردةٍ عشقت من كان يسقيها .. أحبيني: ك روحٍ لم تجد
‏بعد روح الحبيب مكاناً، ليأويها! 

تعالي أليّ أو خذيني إليكِ ...

‏خذيني إليكِ وإلى ألف نجمةٍ تتوسد عينيكِ. 

قالت دائماً: " فإذا صحوتُ فأنتِ أولُ خاطري وإذا غفى جفني فأنتِ الآخرُ ".. 

تعالَي ياسيدة قلبي.. ضميني إلى صدرُكِ، ضُمّيني أكثر ...وأكثر .. وأكثر .. ضُمّيني أكثر! دعيني أكونُ لكِ ضِلعاً، دعيني أكونُ لكِ قلباً، دعيني أخفقُ حُباً! فقطْ ضمّيني أكثر، أسلبيٌ مني مايُسلب، أنعشيّ قلباً باتَ لا ينبُض :)..

‏"وسادتي مثقوبة ، الأحلام تتسرب داخلها". 

‏بعد كل هذه المسافات بيننا وتلاحم قلبينا ، بعد الرضا والمناقشة ، بعد و بعد .. ألم تتغير نظرية العالم بأن الحب يستطيع أن يكون بأي شكل بأي مسافة إذا أحبّا ؟

‏لطالما كنتُ أدعو نفسي للفرار ، لكن من يستطيع التملّص من فوضاي ... ؟

اريدُ يديكِ لأحملَ قلبي :).

أنتِ الجزء الحلو بكل صبح." 

‏سأظل أتذكر تِلك القبلات التي تبادلتها يدي ويدكِ خلسة حين أُصافحكِ وداعاً !

‏لم أكُن وحيدة وليلى داخل جلدي! لم أُكن ما دامت تُقيم تحته أيضاً.

‏سأستيقظ على صوتي وأنا أُنادي اسمكِ حينما تحلم بكِ أحلامي.. 

قلبُك؛ِ أنقَى مِن الفجر الضحوك.