ويرحلُ عامٌ أُحبُكِ فيهِ.. ليبدأ عامٌ أحبُكِ ألفًا.

‏وأنا الشخص الذي .. لو جِئتَ تطلُبُه الفؤاد لقُلتُ لك : عَجَبي لهُ مِن سائِلٍ.. أن جاءَ يطلُبُ ما مَلَك؟ "إني أحبُّك" قُلتها .. فبنت بقلبِي مَنزلك❤️.

فـ ياليتَ العِناقَ غداً..

‏كفّها قطرة ندى؛ وليسَ ينبت على الغصن سوى أصابعي!

لو حظوظي ماعطتني غير حبّك، والله إني طول عُمري لـ أحترمها..

يا صباحات العمر يا عمري أنا ❤️

 جميلتي! لجمالها لا يجبّ أن تكون حزينه! 

‏ما أحبها بعاطفة فرد واحد، أحبها نيابة عن العالم أجمعين، جدياً.. 

‏تخبأي فيّ؛ بين ضلوعي وفي روحي.. إنكِ لا تعرفين كم تمنيتُ أن أكون قفصكِ/ وجناحيكِ حين تشتهين الهروب !

من اللي الي ماتخونه حصيلته اللغويه أمام عيونك ياحلّوتي؟

ظنك كيف ياخذك البعد وأنتِ في قلبي وفيني ؟؟؟

خلص حنانك مابقى الا قسوتك؟ اقسى علي اقسى حلالك فدوتك ..... وانت تمون.. شفت السعادة يوم عيني شافتك، أسعدتني الله دايم يسعدك .. لو سقت لي هم وحزن هالكون، ضد الحزن فيني فرح مخزون .. واللي جمعنا وألتقينا وكنت لك، واللي فطر قلبي وفطرني بحبي لك لو في بعادك الهنا مضمون ما اعيش لحظه دونك ولا أكون، الكل نفسي نفسي في ساعة خطر، الا انا انت.. ثم انا وباقي البشر يا ابدأ علي مني مهما يكون.. تجرحني وتداوي انا ممنون...

 هلكني الكلام ، أحتاج أن أسمعك .. لا بأس ايضاً لا أحتاج أن تُدللينني ، أحتاج أن أحتويكِ معرفة .. لا أحتاج تفهمك لضيق وقتي من خلالك، أحتاج أن تملئين وقتي بكِ، او رغبةً تبثينها كما كنتي تفعلين، او...؟!

مسّاء الليل ... ‏ك تذكير لقلبك ، أُحبك دائماً كالِمرة الأولى.. 

‏ياما نزفت من الشعر اجمل ابيات .. وياما كتبتك قصيدة .. انا ادري ان الوقت ياغايتي آهآت و ...

‏"أنت تحن لأنك صادق، لأنك واضح يؤرقك التذبذب، لأنك عميق، لأن مشاعرك حقيقية، لأنها ثابتة لا تتغير بفعل وقت أو موقف".

إني لكِ.. ك شجرة أصلها ثابت وفرعُها بالسماء، وحدهُ الله بها أعلم ❤️

إن طالت بكِ الأيام و جرعتّكِ مُرها، تذّكري أن التي تهواكِ في الدُنيا هُنا...!

كنتُ سأتوسّد كتفكِ اليوم بدلاً من الموسيقى, لكنها المسافة.. 

‏مرحبًا ، أعيريني معطفك.. او إجعليني معطفاً !

‏متى على الله نمسك الخط سارين.. صوب الديار اللي ذبحنا غلاها !

مسّاء الغلا .. :"  يا سيدة قلبي ، أحنى من لقلبي ضَم .. أحبك وسع ما ملأت سماءات المنى والحلم.. أحبك دون أبعادٍ ، وأصفادٍ أتدركُين كم؟".. لا.

مسّاء الشوق ياحلوة، لحديثي الصامت، المبعثر أشتقنا.. 

ما اقارنك بالعين والعين ثنتين، اقارنك بالقلب والقلب واحد ... 

‏كل الاشياء من حولي عدمْ، سواكِ تصنعين لي من العدم كل شيء يستحقُ الاهتمام، ولا تقتنعين يا لذيذة قلبي ؟ 

‏أبصرتُ نوركِ في فؤادي ظاهرًا .

لكِ في الفؤاد منازلٌ لو أبصرت عيناكِ واحدَها لقرّ قرارها ، ولكِ اشتياقٌ لو لأرضٍ بُحته لتلاصقت وتجاورت أقطارها❤️.

‏وطني .. بين قيود ذراعيها أنا أتخلى عن حُريتي! 

‏رافقيني إلى أبعد نقطة في الهوى! إن رحلتنا تبدأ حيث ابتساماتُكِ. وخُذيني إليكِ، فلا شيء أتمنى إلا أن .. أزدحم بكِ.

‏ربي اني استودعتك شخص، اغلى من عُمري💛.

هي الثابته على مرّ الليالي.. تطوف الذكريات وماتطوفها. 

‏" تمسك بالشخص الذي في عمق مآسيه يُشعرك بأنه يحبك، بنفس المقدار، بنفس الوهج، بنفس الوضاءة. لأن الحب الحقيقي يظهر في هذه المواقف ". 

‏أحبكِ نيابةً عن كل الذين أحبوكِ يوماً واستقالوا، عن كل الذين أحبوكِ يوماً وتوقفوا، عن كل الذين أحبوكِ يوماً واعتزلوا، عن كل الذين أحبوكِ يوماً واستسلموا، عن كل الذين أحبوكِ يوماً ولم يَفوا، عن كل الذين سيحبونكِ الآن ولن يُكمِلوا، أحبك عن كل من بخِلَ وأنقَص وشحَّ بالحب إليكِ❤️.

‏"لا تسمحي .. بشيءٍ إلا أن تكوني في كل شيء".

لا تسمحي لي، أن أشتاقكِ. 

لا تسمحي لي، أن يمضي يومي بدونكِ. 

قرأت يوماً:" أحلى ما في الكون القلب الصافي عندما يحبك فيبحث عنك، يفتقدك فيسأل عليك، تشغله الدنيا فيذكرك، يشتاقك فيدعو لك".

‏قبل ما تغفى عيوني.. "أنا كل اللي يحبونك".

‏لأن حُبي لكِ فاق اللامعقُول قررت أن أتحدث بهِ ولكن بعينايّ.

ماعطيتك قلب، سلّمتك عمر .. 

‏عن كل مره أنباست عيونك، كان مفروض يوصلّك شوقي! 

‏فلنتبادل الأدوار هذه المرة كوني أنتِ السؤال المبهر، وسأكون أنا الإجابة التي لاتخطر على بال...

أقبّل شتانا.. وما أقبلتي معه، في البال شتانا اللي مضى في البال، كيف يَحضرني النسيان ؟. 

الحُب! الطمع! أو الأنانية! أو تِلك الكلمات التي توحّى بالعُمقيه ك جسد بِـ روحٍ اُخرى أو الأُكسجين،"حالما تستشعر ذلك الاكتفاء الذي يجعلك تمتلئُ به إلى حدّ الإرتواء، ولا تزال عطِشًا ناحيته."

‏" في حين أنهم يرونكِ فردًا أنا أراكِ كونًا."

أربع سنوات ولا يوم مرّ ونزل قدرك، ولا عُمره بينزل.. إلا إنه مع كل فجر يتضاعف فيني اكثر واكثر❤️. 

ميَّزتُها من بينِ ألفِ جميلةٍ، البدرُ بدرٌ والنجومُ سواءُ ! 

‏اللهم طمأنينة ونورًا يمكثان بقلبها، اللهم أزهر على ضفاف صدرها كل خير❤️

لماذا أصبحتي تدفعيني بيّد وتسحبيني من الاُخرى؟؟؟ وكأنكِ تارة ترغبين وتارة لا ترغبين؟.

اشتقت لك قد الحروف اللي تبيك وما حكت ... 

الاهتمام المرغوب؛ "شخص يُريدك ان تدوم معه ".

صباح أحبّك المختبئة بفمي.. ذلك الحُب الذي يحتويني لَرُبما يحتويكِ لي. 

‏وطن المرء ليس مكان ولادته، و لكنه المكان الذي تنتهي فيه كل محاولاته للهروب.

‏" غطّى سماكِ الغيم في رجوى مطر ..‏وأنتِ على قلب المطر أجمل مدينة ".

ماذا لو هزمنا المسافات التي بيننا وأستطعت عناقك؟..

وقاتل الله كل عين تلمّح عيونك وانا بعيدة عنها. 

قاتل الله كل عين لعيونك هاويه!

قالت انا نبضك! تحطين إيدك على قلبك وتلقيني! 

صباح الخير للكل الا أنتِ؛ أحبك وأعشقك وأحيآ بين ضلوعك وبوسط قلبك ): 

:)...

‏أربعة احرف: وكأنها السلام عندما تمُر مسمعِي..

 ثقي بإنني بجانبكِ وإنني أدعو لكِ طوال يومي .. ثقي بأنكِ تملكين شخصًا يخافُ حزنكِ وبأسكِ.. أحبُكِ الكلمه الصغيره رُباعية الحروف.. بعدد ما ينبض قلبي قلقاً وخوفًا عليكِ..

 أصبحت وأمست بـ أنتِ بحفظ الرحمَن وبقلبي انا... 

مُتحدثه مع ذاتي: أني أحببتُكِ بِكل ما أملك، هَكذا واكثر، ك الأكسجين الذي أتنفسّه، مع ذلك لم تكن تُدرك مَعنى صَمتي وقلقي عليها وتستمر بما تفعله، حبيبتي القاسية 💔."

ليه العيون لافرحت بكّاها القدر؟.. 

لقد سكبتُ روحي في كأسُكِ ؟؟

أشعر بالنُعاس بالتعب الشديد ، ولكني لا أستطيع، أسهر أتلوّى على جمرٍ من لهفة وحنين ، لأنكِ  لا تُغادرين تفكيري ، تُحاصريني حتى أرهقني الوسن والأرق معاً.

عن السؤال: "قلبي والسّلام اللي يمتلّي بها ويهدّ حيلي، راحة وصحة تسكن جسدها ياربّ ". 

كيف تقطعني بسيف البُعد قطّاعة الوصال، وأنا لو قطعت عروق قلبي ماقطّعت وصالها فيني؟.

تنسّيها الليالي بس أنا عكسها، تذّكرني الليالي ماتنسيني ❤️

شخص يحسّسك بأهميتك رغم زحمة اشغاله، يحاكيك رغم كل الأشخاص اللي حوله، شخص يحس يومه فارغ وقت يعدّي بدونك:)

حتى العارف لا يعرف؟؟؟

من دون سابق إنذار ، لتعلن أمام وجهي و بصوتٍ مسموع في أذني و تعترف بأنني طرقت باب قلبها من دون سابق إنذار... وهي كذلك من دون أن تتعرف إلي ، أو تسمع صوتي من قلبِها من قبل. أصبحت حياتها من بعد تلك المفاجئة ، لقد أربكت تفكيري ..! و سببت في جسدي رعشه لم تصبني من قبل ونبضات قلبٍ مُتسارعِة لا تتوقف ! إستطاعت و في مدة قصيرة أن تربطني بها ، وأعطتني كل ما أبحث عنه من صِغري.. أعطتني الوطن والأمان اللذي يلزُمه ، ساندتني كثيراً .. ولن أنسى جميلها هذا أبداً ما حييت، جعلت حياتي جميلة جداً .. تجسّد فيها كل معاني الجمال .. وأنسّتني القساوة التي مررتُ بها ، و أنستني سنوات العذاب التي قضيتها و منحتني عمراً جديداً .. رغم صعوبه ظروفها ! سيدة قلبي تِلك التي لطالما عجزت أن اخفي حُبُها فيني وان أخفيتها أتضحت ك الشُعاع في عينيّ.. إحتلت حياتي ، لدرجه أنني أشتاق إليها في كل دقيقه تمرُ علي ، لكن كل مره يصيبني داء "الحنين" وهو قاسي جداً. انا فعلاً مُصابٌة بها ، نعم أنها ليست أمام عيني .. لكنها كل ما أرى وكل يوم أزداد حباً لها، أزداد تعلقاً بها، هل يتجرأون على ملامي؟؟؟؟ 

فُتنت بها ، لأن لا شئ بها لا يُفتن .. كل شيء فيها احتواني غشاشتي تلك.. وطماعتي.. تلك الطاغية كل شيء بالنسبه لي، و في الحب كل الأدوار تليق بنا .. و كيف لا أهتم بها ولأمرها و هي كل ما أملك؟ أؤمن جداً بمقولة "من يعشق روح شخص و يستوطن قلبه لن يُحِب سوى مره فقط ، و من يُحِب وجه شخص لإعجابه به لا اكثر لن تكفيه وجوه الكون أجمع"! فـ حبي لها بعيد عن الشكليات تماماً ، أنا لم أحبها لجمالها .. "فمُحِب الجمال في العادة أحمق"، وهذا لا ينفي أنها جميلة .. بل أنها أجمل ما وقعت عليه عيناي، أحببتها لجمال روحها ، لأناقه طبعها ، لحنيه قلبها ، لرقه صوتها وجمال ضحكتها .. حُبي لها متعالي ومُتنافي حُب الاسباب والمكمِلّات تلك وماشابه ذلك، لانها الوحيده والاولى. 

قصص كثيرة نسمعها أو نقرأها .. لكنها لا تمث الواقع بصلة! .. قد تحوي الكثير من الغرابه التي يستحيل تصديقها! و إنما دائماً أقول إنها من نسج خيال الكاتب فقط.تتعدد الأساليب .. ويبقى المغزى والمقصد شيء واحد .. الحُب! تختلف أسماء الروايات لكن المضمون واحد .. الحُب الذي لن تتعرف عليه الا من خلال شخص واحد وبعدها لا احد قادر على محّوه.. 

لو أنني أقول للبحر ما اشعر به نحوكِ، لترك شواطئه و أصدافه و أسماكه و أتبعني ...

طوبى لوجهٍ فاز مِنكِ بنظرةٍ أو نظرتين رأى جمالك كلّ يوْمِ مرّةً أو مرتين أنتِ المقدمة في الجمالِ فأين مثلك؟. 

‏أحب أن أراني في مقدمة أشيائك!! لا الوسط ولا الأخير، في المقدمة دائماً! 

أحبُكِ جهراً في كتاباتي، وسراً حين يستغرب من حولي إبتسامتي المفاجئة❤️❤️. 

"علّمني حُبُكِ الكِتابة". 

‏"إنني أقع بكِ بين كُل صباح وفجر".

فما أزهى الفؤاد وأنتِ فيه. 

سَتبقى عيناكِ تُربكني، مهما أعتدتُ رؤيتها.. 

خذي صحتي ياسيدة قلبي بس ما أشوفك تشكين وجع❤️

‏“إنني لا أخبر أحدًا بكِ لكنكِ تفيضين من عيناي، أُخبئكِ جيدًا و يلمحونكِ على وجهي.“

‏أُحب أن أُنصت لحديثُكِ حينَ تتحدّثين بِتلك النبرة السارِقة لـ قلبي! حتى أُشعر بتلك الراحة، وكأنها راحة الأُم حينَ تحتضِن صغيرُها.

‏أن تُحظى بشخص قادر بترميم قلبك من جديد أمرٌ لامثيل له!

‏وكأن ربي اختصر رضا هالعُمر فيك.. 

‏أغمض عيوني ، وأتنفس أنا عطرك ❤️❤️. 

‏وش يمنع الورد ماينبت على صوتك ❤️؟ 

‏القصايد ماتجيب أقصى جمالك! كل شي فيك يستاهل قصيدة..
‏⁦

‏يا وجه يمّلي العمر نور .. يا ضحكه تسوى لها ناس واجد ❤️

صباح الخير ؛ سأعزفكِ سراً بيني وبيني وأُخبِئكِ تحت وسادتي.. وأغفو!

في القسى .. 

ليت قلبي مثل قلبك ... 

 قالت لها:" لأدّعونًّ عليكِ في غسق الدُجى، يُبليكِ رَبي مِثلما أبليتيني ❤️❤️"..

لديهم كُل شيء؟، بينما أنا لديّ ليلّتي ك كُل شيء.  

بقلبي والله.. بين كل نَفَس فيني..” 

الثقة أن ننام كل ليلة ونحن ندرك أن حُبنا يزداد مع كل شروق شمَس❤️❤️

‏ضحكتُكِ التي اخترقت قلبي .. عيناكِ و دفء صوتُكِ الذي تغلغل في داخلي .. اراها بعيناي التي لا يشعر بعمقها غيري!!

‏عن ألف شخص عن ألف معنى عن ألف حُب , أنت تُغنيني عن كل شيء..

‏كل شيء له حد ونهاية عداكِ , إنكِ الوحيدة التي منذُ أن أحببتُكِ لم يحدُث أن أنتهيكِ.. تتجدّدين بداخلي كل لحظة وكل يوم. 

‏معقودة انتِ بقلبي عقدًا لا حل له وان قلبي بكِ قد فتن قد غُرم قد غلب وانكِ بي أكثر مما تظُنين و أظن❤️.

أن الذي يُزيد تعلُقي بكِ؛ قبضّة يداكِ حينَ تضُم يدي أشعُر بكُل ذرة من حُب تحملها لي..

‏أصابعي تحن إلى رائحة الطمأنينة التي في يديكِ..

الله أكبر ❤️

‏"ماقيلَ بالأعين لايُنسى" أتذكرين كيف كانت النظرات المُتبادلة بيننا؟ كيف الجميع يشعر بها بصمتِنا؟ كيف كانت تَروينا وتسقينا؟ كيف كانت تسردُ قصصاً من بحرِ عُمقِنا و تُغرِقُنا؟.. أتتذكرينها؟ سـ تستشعرينني حُباً صادِقاً من فؤاد القلبِّ عطشاناً مُلتوياً أمامِ الحروف عجزاناً .. 

إني ومع كُل صباح:"أصبّحت أحبك وأصبّح المُلك لله".

‏- ما إختلافي يامريم إن كان الجميع مثلي؟ - أنا مدينتُكِ المُكتظّة بالسكّان يا ليلّتي .. وانتِ كل سكّانها فـ والله وحدكِ من تزدحمينَ بي لكثرتكِ. 

لَرُبما أشتقتِ لي.. ولكن الشوق بكِ ليس كبيراً بما فيه الكفاية كي يأتي بكِ إليّ.

ستعلمين يوماً؛ بأن كلّي منكِ و شيئاً مني. 

أتعلمين  يا ليلّتي ؟ إنني واثِقة بإنكِ ستعلمين مامدى حُبي و إخلّاصي و وفاء قلبي لكِ وإنفرادُكِ بيّ ، مدى أختلافُكِ في عُمق قلبي ظاهري الذي لا أتحكم به وباطني، ستعلمينها وتتمنين أنكِ كُنتي مِعطاءه دائِماً مع شخص أحبّكِ بهذهِ المرحلة و بِهذا الجنون، ستعلمين ولكن حينها لن يجدي الكلام نفعاً ، ستعلمين يوماً حينما يتوقف نيض قلبي الذي لطالما كانَ لكِ وبين صدركِ ينبض ويتركني خالية من النَفَس...

أودّ احتضانكِ حتى أشعر إنني أحتضن نفسي .. أمتصُ مابكِ بكل ما أملك من قوة، أسمع دقات قلبكِ وأظن إنهُ قلبي.. 

 أنكِ لا تفهمين ما معنى إستعدادي و رغبتي طوال الوقت لإن أقطع مسافات العالم لأجلك؛ لأفوز بعناق ولو كان لدقيقةٍ واحدة.

‏إنكِ لا تفهمين ما معنى أن أقضي يومًا كاملاً يملؤه القلق في ترقب رسالة منكِ، أن أكون ضائِعة ومشوّشة فقط لأنني شعرت لدقيقة أن قلبكِ بعيداً عني، أن أبتعد وأصمت لتقتربين مني بإعتبار الشوق ولا تفعلين. 

‏أنا موطنك، حينما تغترب كل الأشياء، أنا سُكانك.. 

 لا أطلب الكثير.. فقط أن يفهمني الشخص الذي أحبّه الذي سرقني مني، بينما هو الوحيد الذي يجد صعوبة في فهمي .. لـ ثقلي. 

لأن جميع سُكان الأرض هُم أنتِ وانا الزاوية. 

‏عن اللحظات التي تتمنى أن تبتلعك.

‏إنني متعبة للحد الذي يجعلني ألتوي بكل أفكارك الخاطئة عني بُعدكِ رغبةً وصمتُكِ ، للحد الذي أحاول توضيحه ولا استطيع بعينيكِ تصحيحها أو شرح حقيقة مشاعري التي لا ترينها أو حتى وصف هذا الإنهيار. 

ادعي علي بالموت ولا سمّني .. 

إي والله أني أحبك وماني ساليه. 

لطالما...... / ولكن كل شيء بِـ رغبة. 

تركت عينيكِ أثرها في عيني بإتقان .. لو أن لي سلطة على الأيام لأمدد الممتلئة بكِ منها حتى كأنها لاتنتهي وأقلص الفارغة منكِ حتى كأنها لم تمر أبدًا ...

‏لعل أحدهم يُناجي الله من أجلك لقربك ولقلبك لرؤياك يوماً.

- ‏كيف أخبيك من العالم؟ -‏ خبئيني في عيونك، واغلقي علي أجفانك.

‏إنّي وبكُل قوَّة لا أحتاج إلى أحد؛ وبكل ضُعفٍ أوجده الله بي.. أنا أحتاجُكِ..

‏لطالما كانت الحاجة إليكِ.. أكبر من الشعور ومن كل الكلام.. 

- تسألني أين أنتِ، وكأنكِ أصبحتي بعيدة ؟ - بعيدة؟.. وأنا معكِ، هُنا.. بينَ حنايا صدرُكِ، في الواقع لستُ معكِ بالجسد، فأنا معكِ بالشعور، معكِ حتى بنبضات قلبُكِ، أنا.. ك شيءٌ ثمين لا يُغادركِ أبدًا.

‏"ثم ينتابك شعور أنك مُتعب، مُتعب من كل شيء حتى أصوات العالم ثقيلة على أذنيك، تُبنيها ثم تُعيد هدم أضلعك."

‏صباح الأشياء الوحيدة، الأشياء التي تكون ناقصه من العمق لكنّك لم تشعرُ بها، تلك التي تتطلّب منا الشعور بها سويًا.

سَيُرى الجزء الخارج منك وليس ماتَحمِّلُه بداخلك..

‏لطالما كنتُ دائمًا أهرب من بشاعة العالم، وأبحث عن حضّنك..

‏أتذكُرين النظره الأولى في أول حديث.. تِلك النظرة حينما كُنا على ذلك الكُرسّي الخشبي المُزعج.. النفس العميق الذي اخذته خلال تلك اللحظة، عيناي كيفَ أصبحت محدقتان بكِ ويملئها الأرتِباك والخجل.. دون أن ترمش لثانيهَ حتى!

‏ثمة كلام ، لكن لا طريق.

‏كم قالت لها : "لاَ تقرأيني مِن خلال ملامحي إن الملامح لاَ تُضيءُ صِفاتي". 

الشوكة التي تؤذيك، تؤلمني أنا.  

‏لو كان يُمكنني إعطائكِ شيء في هذهِ الحياة؟ لما ترددتُ لحظة قي منحُكِ عينيّ لتملكين القُدرة على رؤية نفسكِ بها، كذلك سلمتُكِ قلبي ليسعُك رؤية من في قلبي، وفكّري ومن يتملِّكُه، وإستِمراره في الدائِره المٌغلقة ذات المسار ذاته للتفكير بكِ على الدوام .. ماضياً وحاضِراً ومُستقبل، لطالما كانت رغبة :) ... 

‏عيناها تشدّ من أزري و تحلُّ فكاك أمري ، كانت الملجأ و العِناقْ و الحبّ المرافِق..

 حينَ أقبلت ، أقبلت بشغف ، بأريحيّة بالغة! بحبٍ صادِقٍ و إنتصَار!! 

‏هُناك حتماً من يتفهّم ، يُصغي و يشعُر ، يحبّك ك أول وآخر شخص متواجد على هذهِ الأرض.. بأنانيّة ، يرفقُ اهتماماً لذيذاً مع كل رسالة بخفيّة تحمُّل شوقاً أو إحساساً آخر و لِقاء. 

‏هناك كلمَات لا يجدر بهَا التخفّي كأحبّك مثلاً.. تزرع الزهُور بِكراً و تُطفئُ الحرائِق ظاهِراً وعُمقاً!! 

‏يُمكننِي القول بأنّني أحببتُكِ دونَ اتّزانٍ يُذكر...! 

‏متسرّبة ؛ ك رائِحَة عَطرة عبرت المحيط و استقلّت المعاطِف !!

أطهر من الصُبح.. وجهك اللي هزّه النور وصحى..

‏" جدًا " رغم بساطتها إلا أنها مؤثرة كما لو أنََّّ احدانا " أحبك " والأخر " جدًا "