الاثنين، 6 نوفمبر 2017

‏أُحب أن أُنصت لحديثُكِ حينَ تتحدّثين بِتلك النبرة السارِقة لـ قلبي! حتى أُشعر بتلك الراحة، وكأنها راحة الأُم حينَ تحتضِن صغيرُها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مع أنك أقرب خلق ربي من الروح، إلا انك آخر من يفكر يجيني 💙💙