يارب ظننتُ أنها في البُعد ستشتاق ولو قليلاً ! ستحن لِمن تعيش بين صدرها وبين يديها لا تتذكر من أكون حينما لا تكون! ستعود كما كانت وأكثر حُباً من قبل، لا أن تُفسر صمتي على أنهُ بُعداً.. فالوفيّ ترى وفائه وحُبه بالبُعدِ حينما يعود مشتاقاً أكثر من القُرب، ولا شوقاً أتى بها ، عجباً لها يا الله !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق