الاثنين، 18 يونيو 2018

ملامحي كانت وسيلة لتُفسرين بها شوقي الفائض لكِ وإحتياجي منذُ فترة طويلة الأمد ، لكنكِ فضلّتي أن لا تنظُرين لي ولا للسبب ، بل فضلّتي أن تتجاهلين بسعادة غامِرة ❤️❤️

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مع أنك أقرب خلق ربي من الروح، إلا انك آخر من يفكر يجيني 💙💙