إلى من تملُكني وتملك قلبي وحياتي بما تحتويها : إن لم تكُن لديَّ ثقةً بكِ لما تقربتُ منكِ منذُ البداية لتتأكدي، لكن أنا اثق حق الثقة ماذا تكونين أنتِ وانا ماذا اكونُ لكِ وكيف تختلفين عن غيركِ، من أجل هذا لابأس تمونين أنتِ رُغم البعاد الذي تصنعينهُ دائِماً ولا تعودين منه، كنتُ دائِماً من يحلُ مسألة الوصّال هذهِ، لكن إلى متى البرود واللا مبالاة معي؟ الى متى والشوق لايأتي بكِ إلي؟ لتتذكري دوماً إنني تلك المدِعوة بمريم، تلك التي لاتقبل انشغالكِ الدائم الطويل ! لا تقبل غيابكِ كيفما كان ولم تعتاد عليه، لتتذكري على الاقل!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق