الجمعة، 15 أبريل 2016

‏واليوم يا عزيزتي، وبعد سنة، وبعد خمس سنين، وكلما استسلمتِ مني.. ما جيت إلا أهز جذع ذاكرتكِ تسّاقط علينا قصصًا ووعودَ وضَحِكاتِ. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مع أنك أقرب خلق ربي من الروح، إلا انك آخر من يفكر يجيني 💙💙