الجمعة، 26 فبراير 2016

"انا على أمل إن تكتبين لي رسّاله طويلة، محتواها كلاماً جميل يجعلني كما اقولُ انا: أتبلعم! وأصمُت إستِكناناً .. حقاً على أمل! لاتكوني بهذه الجفاف معي".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مع أنك أقرب خلق ربي من الروح، إلا انك آخر من يفكر يجيني 💙💙