الأحد، 10 يناير 2016

"أن كُنتِ تقرأين أشعاري وتَلمسيها! أمضي بي السهد حتى قد نسيتُ بهِ.. من لذةِ النوم.. قلتُ النومَ! ما ذاكَ ؟".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مع أنك أقرب خلق ربي من الروح، إلا انك آخر من يفكر يجيني 💙💙