غالِباً ماأرسلُ لكِ شيئاً حدثَ لي لاأهمية له او لِمعرفته! بِهدف ان اُحادِثك فقط ولا ابقى صامِتة! وكثيراً بعدما أرسلُ لكِ شيئاً اُدرك مدى سخافتُه واندم حينها! لكننيّ بِ كلا الحالتين؛ اُفضّل الكلام المُبعثر يكُون اكثر تعمُقاً من الكلام المُرتب والمتعُوب على كِتابته وتأمُله!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق