الأربعاء، 9 سبتمبر 2015

 يوماً ما حين يُذكر إسمي أتمنى أن تقعين بدوامة الحيرة التي كنت عالِقه بها برفقتك تتساءلين كيف كانت مثل نجمة وتلاشت وتلاحظين إلى أي حد سماؤكِ مُعتِمة؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مع أنك أقرب خلق ربي من الروح، إلا انك آخر من يفكر يجيني 💙💙