الأربعاء، 30 سبتمبر 2015

لطالما الطفلة التي تسكُن بداخلي رجّت ان تكون بالقرب منكِ دائِماً, هيَ طفلة تسكُنني وانتِ الاُم لها ثمة إبتعاد منكِ وقليلاً او ممكن كثيراً لتجاهلكِ لها قد سقطت لمّ تستطع المشي, تارةً أضعفها مرض اُمِها, وتارةً أضعفتِها, انتِ الأم لِتلك الطفلة أتُدركين ذلك؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مع أنك أقرب خلق ربي من الروح، إلا انك آخر من يفكر يجيني 💙💙