السبت، 23 مارس 2019

أنا مستعدة الآن لأن أغادرني ودائماً، لكن أين هو المخرج إليكِ ؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مع أنك أقرب خلق ربي من الروح، إلا انك آخر من يفكر يجيني 💙💙