لطالما كُنتي دائماً تقولين على الدوام ان لا شيء يبقى والجميع يتغير لكنني رفضت بإصرار لإختلافك عن الجميع لإفراط مشاعري الا مُتناهيه بكِ ولرغبتي المستمرة وحُبي المتجدد إتجاهكِ من غير تناقص، لكن فعلاً كل شيء مؤقت؟. اللحظات، المشاعر، الأشخاص، الورود / ما تعلمته انك عندما تكون الطرف المُحب بكل ماتملك الأكثر مبادرة في هذه المرحلة هي أن تمنح كلّك بشغف وأن تدعه يوجعك بألم. تعلمت أن تقبُّل واقع التعرض للألم هو أفضل خيار، وأنه من الأسهل أن تبقى هادئًا في عالم يجعل من المستحيل احتفاظك بطيبتك وإظهار مشاعرك بشفافية وبمنتهى الرغبة والشغف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق