الثلاثاء، 25 ديسمبر 2018

لإنكِ مدونتي المُستمعة لي دائِماً لن تنقضين عهداً، لإنكِ مخبأي التي لمْ تُفكر به من انشأته لها ان تقرأ لي لإنها ببساطة لم تعد تكترث ، في داخلي خيبة كبيرة تُكسرني حقاً لكنني حتى الأن اُحاول الصمود هل من الممكن أن تحتويني حتى أكون كما عهدتي مني؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مع أنك أقرب خلق ربي من الروح، إلا انك آخر من يفكر يجيني 💙💙