الثلاثاء، 4 سبتمبر 2018

يكفيني في هذا العالم صوتكِ الذي خبئته تحت وسادتي أسمعه وأنا أرتعش برداً فـ أشعر بدفىء أنفاسكِ تلفُ حنيني بهدوء.. يكفيني أنني أحتفظ بـ تفاصيلكِ الصغيرة لأصنع منها قارب نجاة حين تثور أمواج الظروف حولي لتلقي بي على ضفة أخرى من الدنيا، يكفيني أن أصوّن بُعداً وقُرباً، يكفيني أنكِ بيني وبيني❤️. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مع أنك أقرب خلق ربي من الروح، إلا انك آخر من يفكر يجيني 💙💙