بقلبي والله.. بين كل نَفَس فيني..” 

الثقة أن ننام كل ليلة ونحن ندرك أن حُبنا يزداد مع كل شروق شمَس❤️❤️

‏ضحكتُكِ التي اخترقت قلبي .. عيناكِ و دفء صوتُكِ الذي تغلغل في داخلي .. اراها بعيناي التي لا يشعر بعمقها غيري!!

‏عن ألف شخص عن ألف معنى عن ألف حُب , أنت تُغنيني عن كل شيء..

‏كل شيء له حد ونهاية عداكِ , إنكِ الوحيدة التي منذُ أن أحببتُكِ لم يحدُث أن أنتهيكِ.. تتجدّدين بداخلي كل لحظة وكل يوم. 

‏معقودة انتِ بقلبي عقدًا لا حل له وان قلبي بكِ قد فتن قد غُرم قد غلب وانكِ بي أكثر مما تظُنين و أظن❤️.

أن الذي يُزيد تعلُقي بكِ؛ قبضّة يداكِ حينَ تضُم يدي أشعُر بكُل ذرة من حُب تحملها لي..

‏أصابعي تحن إلى رائحة الطمأنينة التي في يديكِ..

الله أكبر ❤️

‏"ماقيلَ بالأعين لايُنسى" أتذكرين كيف كانت النظرات المُتبادلة بيننا؟ كيف الجميع يشعر بها بصمتِنا؟ كيف كانت تَروينا وتسقينا؟ كيف كانت تسردُ قصصاً من بحرِ عُمقِنا و تُغرِقُنا؟.. أتتذكرينها؟ سـ تستشعرينني حُباً صادِقاً من فؤاد القلبِّ عطشاناً مُلتوياً أمامِ الحروف عجزاناً .. 

إني ومع كُل صباح:"أصبّحت أحبك وأصبّح المُلك لله".

‏- ما إختلافي يامريم إن كان الجميع مثلي؟ - أنا مدينتُكِ المُكتظّة بالسكّان يا ليلّتي .. وانتِ كل سكّانها فـ والله وحدكِ من تزدحمينَ بي لكثرتكِ. 

لَرُبما أشتقتِ لي.. ولكن الشوق بكِ ليس كبيراً بما فيه الكفاية كي يأتي بكِ إليّ.

ستعلمين يوماً؛ بأن كلّي منكِ و شيئاً مني. 

أتعلمين  يا ليلّتي ؟ إنني واثِقة بإنكِ ستعلمين مامدى حُبي و إخلّاصي و وفاء قلبي لكِ وإنفرادُكِ بيّ ، مدى أختلافُكِ في عُمق قلبي ظاهري الذي لا أتحكم به وباطني، ستعلمينها وتتمنين أنكِ كُنتي مِعطاءه دائِماً مع شخص أحبّكِ بهذهِ المرحلة و بِهذا الجنون، ستعلمين ولكن حينها لن يجدي الكلام نفعاً ، ستعلمين يوماً حينما يتوقف نيض قلبي الذي لطالما كانَ لكِ وبين صدركِ ينبض ويتركني خالية من النَفَس...

أودّ احتضانكِ حتى أشعر إنني أحتضن نفسي .. أمتصُ مابكِ بكل ما أملك من قوة، أسمع دقات قلبكِ وأظن إنهُ قلبي.. 

 أنكِ لا تفهمين ما معنى إستعدادي و رغبتي طوال الوقت لإن أقطع مسافات العالم لأجلك؛ لأفوز بعناق ولو كان لدقيقةٍ واحدة.

‏إنكِ لا تفهمين ما معنى أن أقضي يومًا كاملاً يملؤه القلق في ترقب رسالة منكِ، أن أكون ضائِعة ومشوّشة فقط لأنني شعرت لدقيقة أن قلبكِ بعيداً عني، أن أبتعد وأصمت لتقتربين مني بإعتبار الشوق ولا تفعلين. 

‏أنا موطنك، حينما تغترب كل الأشياء، أنا سُكانك.. 

 لا أطلب الكثير.. فقط أن يفهمني الشخص الذي أحبّه الذي سرقني مني، بينما هو الوحيد الذي يجد صعوبة في فهمي .. لـ ثقلي. 

لأن جميع سُكان الأرض هُم أنتِ وانا الزاوية. 

‏عن اللحظات التي تتمنى أن تبتلعك.

‏إنني متعبة للحد الذي يجعلني ألتوي بكل أفكارك الخاطئة عني بُعدكِ رغبةً وصمتُكِ ، للحد الذي أحاول توضيحه ولا استطيع بعينيكِ تصحيحها أو شرح حقيقة مشاعري التي لا ترينها أو حتى وصف هذا الإنهيار. 

ادعي علي بالموت ولا سمّني .. 

إي والله أني أحبك وماني ساليه. 

لطالما...... / ولكن كل شيء بِـ رغبة. 

تركت عينيكِ أثرها في عيني بإتقان .. لو أن لي سلطة على الأيام لأمدد الممتلئة بكِ منها حتى كأنها لاتنتهي وأقلص الفارغة منكِ حتى كأنها لم تمر أبدًا ...

‏لعل أحدهم يُناجي الله من أجلك لقربك ولقلبك لرؤياك يوماً.

- ‏كيف أخبيك من العالم؟ -‏ خبئيني في عيونك، واغلقي علي أجفانك.

‏إنّي وبكُل قوَّة لا أحتاج إلى أحد؛ وبكل ضُعفٍ أوجده الله بي.. أنا أحتاجُكِ..

‏لطالما كانت الحاجة إليكِ.. أكبر من الشعور ومن كل الكلام.. 

- تسألني أين أنتِ، وكأنكِ أصبحتي بعيدة ؟ - بعيدة؟.. وأنا معكِ، هُنا.. بينَ حنايا صدرُكِ، في الواقع لستُ معكِ بالجسد، فأنا معكِ بالشعور، معكِ حتى بنبضات قلبُكِ، أنا.. ك شيءٌ ثمين لا يُغادركِ أبدًا.

‏"ثم ينتابك شعور أنك مُتعب، مُتعب من كل شيء حتى أصوات العالم ثقيلة على أذنيك، تُبنيها ثم تُعيد هدم أضلعك."

‏صباح الأشياء الوحيدة، الأشياء التي تكون ناقصه من العمق لكنّك لم تشعرُ بها، تلك التي تتطلّب منا الشعور بها سويًا.

سَيُرى الجزء الخارج منك وليس ماتَحمِّلُه بداخلك..

‏لطالما كنتُ دائمًا أهرب من بشاعة العالم، وأبحث عن حضّنك..

‏أتذكُرين النظره الأولى في أول حديث.. تِلك النظرة حينما كُنا على ذلك الكُرسّي الخشبي المُزعج.. النفس العميق الذي اخذته خلال تلك اللحظة، عيناي كيفَ أصبحت محدقتان بكِ ويملئها الأرتِباك والخجل.. دون أن ترمش لثانيهَ حتى!

‏ثمة كلام ، لكن لا طريق.

‏كم قالت لها : "لاَ تقرأيني مِن خلال ملامحي إن الملامح لاَ تُضيءُ صِفاتي". 

الشوكة التي تؤذيك، تؤلمني أنا.  

‏لو كان يُمكنني إعطائكِ شيء في هذهِ الحياة؟ لما ترددتُ لحظة قي منحُكِ عينيّ لتملكين القُدرة على رؤية نفسكِ بها، كذلك سلمتُكِ قلبي ليسعُك رؤية من في قلبي، وفكّري ومن يتملِّكُه، وإستِمراره في الدائِره المٌغلقة ذات المسار ذاته للتفكير بكِ على الدوام .. ماضياً وحاضِراً ومُستقبل، لطالما كانت رغبة :) ... 

‏عيناها تشدّ من أزري و تحلُّ فكاك أمري ، كانت الملجأ و العِناقْ و الحبّ المرافِق..

 حينَ أقبلت ، أقبلت بشغف ، بأريحيّة بالغة! بحبٍ صادِقٍ و إنتصَار!! 

‏هُناك حتماً من يتفهّم ، يُصغي و يشعُر ، يحبّك ك أول وآخر شخص متواجد على هذهِ الأرض.. بأنانيّة ، يرفقُ اهتماماً لذيذاً مع كل رسالة بخفيّة تحمُّل شوقاً أو إحساساً آخر و لِقاء. 

‏هناك كلمَات لا يجدر بهَا التخفّي كأحبّك مثلاً.. تزرع الزهُور بِكراً و تُطفئُ الحرائِق ظاهِراً وعُمقاً!! 

‏يُمكننِي القول بأنّني أحببتُكِ دونَ اتّزانٍ يُذكر...! 

‏متسرّبة ؛ ك رائِحَة عَطرة عبرت المحيط و استقلّت المعاطِف !!

أطهر من الصُبح.. وجهك اللي هزّه النور وصحى..

‏" جدًا " رغم بساطتها إلا أنها مؤثرة كما لو أنََّّ احدانا " أحبك " والأخر " جدًا "

صباح الخير والخيرُ منكِ، بتفاصيل وجهكِ الباقيه على باليّ ..

أنَا نجومُكَ المُضيئة وأنتِ السمّاء المُستمده منِي ضوءُها أنَا موطِنُكِ وأنتِ السَّلام.

‏وجهتي وجِهاتي ورحابة أرضي ، ملجأي وسندي..

تبتلع ماتستطيعُ مِنَ الكلام. 

ثبتكِ الله بين أضلُعي صحوةً ومبيتاً. 

‏هل رأيتي عُمقكِ ؟

يديها الأمان وقلبها الوطن.