السبت، 16 سبتمبر 2017

 كيف لكِ أن تُحلقين بي عاليًا نحو عنان سماؤكِ و تجعليني اُرفرف بين اضلاعكِ و تُدخلينِّي في كنف فؤادكِ و تلمسين أقصى نقطةٍ من فؤادي ؟.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مع أنك أقرب خلق ربي من الروح، إلا انك آخر من يفكر يجيني 💙💙