الخميس، 8 يونيو 2017

تعبُرين بي حيثُ أنكِ في عروقي وعنفوان فؤادي، كأنكِ تتحسسين حُبكِ الذي يُلامسني بدّفء و " حنية " هكذا أنتِ بداخلي.. ماذا عني؟ ألا شيء؟ 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مع أنك أقرب خلق ربي من الروح، إلا انك آخر من يفكر يجيني 💙💙