الاثنين، 7 نوفمبر 2016

‏فارقتُ من أهواها و ذبت لبُعدها و ظننت أن غيابها يُنسيني، أوّاه لم أزدد سِوى شوقًا لهُا زوروها عني، بلّغوها حنيني!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مع أنك أقرب خلق ربي من الروح، إلا انك آخر من يفكر يجيني 💙💙