أتذكُرين حينما أوقفتُكِ وقتَ نزولِِنا من إحدى سلالم المدرسة وأمسكتُ يديكِ وقبّلتُها فَ تركتي يديّ و أصبحتي تُهاجمينني حينها قائِلتاً:"أنتِ غشاشة حقاً غشاشة".. أتعلمين ياحلّوتي أنني في لحظتُها أصبحتُ سعيدة! سعيدة جداً لِفعلي شيئاً أرغب به دونَ الشعور بالأرتِباك مِمن هُم حولي او الإهتمام بهم، معكِ لا أُفكر فيما أفعلهُ ولا أترددُ به، لذلك أحبُكِ لأني لا أشعر بإنني مريم وأنسىَ نفسي وعقلي.. يا الله أهذا جنون!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق