الأربعاء، 12 أغسطس 2015

وجهك الوضّاء.. حزنك البكّاء.. بحة صوتك الشهية التي تشبه رائحة التفاح ، يحرضني ذلك كله على إحتضان ألمك وتقبيله.. وجعله طفلاً أهتم به في صدري.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مع أنك أقرب خلق ربي من الروح، إلا انك آخر من يفكر يجيني 💙💙