فَسُبحان من جعل من الحُب دُعاء ، ومن الدُعاء حُب! 

وأنتِ الدرُوب يا عناوين الفرح .. يا أحلى سفر. 

‏إني أحبُكِ أكثر مما أقول وما تعتقدين.. أكثر بكثير .. 

"سقى اللَّه أرضًا نور وجهكِ شمسُها".

‏أبلغوا حبيبتاً قد رامَ فؤادُها.. أنها مستقرٌةً فيهِ لا زوال لها ، فإنْ تعادل شكها مع ريبهِا فلتنظر العينينِ تجد ماحاكَها.."

‏صباح الخير: كيف أخبرُكِ أن الخير معقود بوجودكِ ناحيتي وأن السلامة التي أرجوها تحل بي من خلالكِ ؟. 

" تضيع في ساعة الغيرة ملامحها "

تُدركين الذي يَسكُن عَينيّ ؟ 

لأبوح لكِ بـ شيئاً يَسكُنني: ك أن حضنكِ و عينيكِ ملاذي ومَسكّني ..

لكن ليس ملكي. 

يا أرقى طواريق الهوىّ وأعظم أحساسه، يا كل من أحبه أنا والله.

‏"قلوب أهل الهوى وأن بانت قساوتها، هشّه".

الله يامحبوبتي، يا دلعهم يا قرب طاريهم ويا بُعدي أنا 🎶. 

ودّي أحكيلك لكن قلبي من غيرة خاطره عيّا.

‏أقبل أفارق الكون ياقلبي وأتركها لهم وابقى بقلبك وبين ضلعينك. 

محبوبتي ماتعرف 🎶..

أنا نفسي لها حاجات .. 

‏أنا نفسيّ أحط راسي على كتفك وأغمض عيني.. 

حبيبي سالي ولاهي 🎶.. 

‏"ضمّيني لصدرك يا سماء ، ياما حلمت إني أطير".

كمّ أشتقت ياحلّوتي للحروف التّي تُنطق بكِ، معكِ و لكِ .. 

هل تَعين معنى أن صَدري الذي كان لا يحوي أي زهرة، صَارَ بُستاناً بكِ ؟ 

أعشّق ليلى! أعشق أيضاً أن أشعر بوجودها.. شعوري بوجودها بالقرب منّي يبعث الطمأنينه في قلبي والسّلام في روحي ، كما أنهُ باعث الراحة الكبيرة جداً التي لا اُكاد اُصدِق بأنها موجودة فعلاً لولا أنني أعيشها! وأن كل الاحزان في هذا العالم ضعيفة، وصغيرة جداً أمام هذا الشعور.." 

‎أبلغ حبيباً في ثنايا القلب منزله، أني وإن كنت لا ألقاه ، ألقاه..

" أنا معَك، لو ظروفك تتعبك؟ أتعب معك ".

إبتسمي يا لذيذتي! فالورد ينبت على أعتاب ثغرُكِ حَدائق مُزهرة وبسّاتين ..
‏َ

شفت بـ سمانا ضيّ يشبه عُيونك.. معقُوله حتى الغيّم ودّه يكُونك؟

لا تقلق، هكذا يحدث ❤.

‏"لا يسعها هذا الظلام، هي ثُقب من النور".

‏"ماذا لو اننا نلتقي خلف غيمة بعيدًا عن هذا العالم، أضع يدي بيدكِ وأعانقكِ حتى أُزيل كل مُحزن عنكِ ؟"

أحبُكِ بلا نهاية .. ك قصة عشقٍ لن تمر عليكِ أبداً ، بعمر لا ينتهي،وبشعور لا ينطفىء، وبقلبٍ لا يطمئن إلا في حالة قُربكِ. 

بالمعنى الحرفي للقساوة وللقاسيةِ قلوبُهُم : "لست هكذا ولن اكون".

من أحببت كُلما ألتقيها تتحدث بأن :"كُل شخص سَـ يتغير يوماً ما" تتلفظ بِها مِراراً وتِكراراً، لكننّي اُعارِضها مُستغِلة بذاتي، صمتاً. مُتحدثه مع ذاتي أني أحببتُكِ بِكل ما أملك، نعم هَكذا، ك الأكسجين الذي أتنفسّه ك كُل شيء يمّد قلبي بالراحة وجسّدي أيضاً وحياتي، مع ذلك لم تكن تُدرك مَعنى إلتِزامي الصمت وعدم الرد وتستمر بما تفعله، لحبيبتي القاسية! لِتعرفي أنهم أنواع من يتغيرون، البعض منهم يَتغير لأنهُ وجدَّ شخصاً آخر وأستغنى به أو مشاعِره ثقّلت لانه لمّ يُحب فعلاً لأن الذي يُحب لا يمّل ولا يسأم مُحبه إطلاقاً.. والنصف الآخر يتغير بسبب الطرف الآخر لا أكثر. 

‏من أراد قربك أقترب منك و من أراد رؤيتك تعنّى إليك ، ومن أراد وصلك وصلك بأبسط الطرق لن تشغله اقسى الظروف عنك سْيُخصص لك وقتاً لمحادثتك ولو لدقائق ، "هي أشياء غالباً لا تمنعها الظروف".

‏قلبي تبعثرَ كـ النجوم ليجمعك .. بانَ الخليط وأنتِ تَسكُنين بمضجعك ، طيرٌ أنا سقطت سمائِي كُلها ، لا شيء من هذا بنومكِ أفزعك ؟

نامت و نام اللّيل فوق سكونها و تغلّفت بالصمت و الظلماء و غفت بأحضان السكون و فوقها جثث الدُجا منثورة الأشلاءِ، وتلملمت تحت الظلام.. كأنّها شيخ ينوء بأثقل الأعباء. 

الشوكة التي تؤذيك، تؤلمني أنا. 

‏إن المميز بالمشاعر الفياضة، أنها تدفعنا إلى العطاء والمُبادره بكل تلقائية دون مساعدة من إرادتنا، رغبةً وعلى نحو شبه لا واعٍ. 

‏"كهذا النور الذي يُباد عتمة السماء، هل أُضيىء قلبك دائماً كلما عَتمتي؟". 

انا نبضك.. تحطين إيدك على قلبك وتلقيني .. 

أجمل مايُقال عن العلاقة الصادِقة : " شعور واحد يحمله قلبان."

‏"في أدّق أماكن قلبي".

كيف احكي عنك بصيغة زمن، الماضي أو المستقبل الحاضر وأنتِ أنفاسي؟ 

‏"من أخذ النظرة التي تركتها أمام الباب؟"

" نظرتُ إليكِ وطلبتُ يديكِ "

‏مادريّت إن العيون تحِّس بظمأ و يسقيّها النظر.. 

أدور عني في أشعارك..