" أبتسمي.. مبسمّك ألطف مِن الورد! الله ياحلوكَ".

عيونك؟ خذتني من جُذور الأرض لعناق السماء ! 

‏عمرها الدنيا ماتغنيني عنك، تبقين إنتِ الشخص الأهم والأعظم لقلبّي دائماً ❤️..

أنا بقلبي قمر يا حلّوتي .. ماتغريني شوية نجوم! 

‏حتى أن الجلوس في المقعد المجاور لكِ، أحد أنواع الطمأنينة.

‏اكثر من الحُب احبُكِ، واكثر من الحياة اعيشُكِ..

‏أبحر فيكِ ياحُلوه، تغرقني مجاديفي أسّكت والسكوت إنتِ، أحاول والحلول إنتِ⁦‪ !

‏ماذا لو إننا نعود إلى ذلك اليوم مجدداً، نعود لتلك اللحظه.. لحظة أحبُكِ الأولىٰ؟. 

‏كل شيء بمقدارٍ إلَّا الحنينَ، وما قرّب إليه يا لذيذتي !

قلبي يتمّرس الخوف، لأنكِ تُجيدينَ الطمأنينة!

‏"صباح الخير لِـ قلبُكِ الدافىء ليسَ القاسي بلا شعور، أما قلبي خير صُبحه أنتِ".

❤️..

‏أحُبكِ ، لإنكِ كنتِ الأجمل دائماً في العالم آجمع ، الألطفُ والأرقُ قلباً و القاسيه في أوقاتٍ ما ، التي ما أن تفوهتُ ولو بشي صغير إلا وكنتِ مصغيةً إليَ بكاملِ حواسكِ. 

ك الأنفاس أنتِ لاتُرى ، لكنها الحياة!

" لطالما اردت ان ألتقط لكِ صورة وأنتِ تضحكين كثيرًا، هذهِ اللقطة يجب أن تُؤرخ وأن لا يوضع خلفها تاريخ، أن يوضع خلفها قلبي".

‫أترُكِ خرائط الحياة كُلها وأعبريني، أنا تيهكِ لا أنتهي.. وأنا وطن لا ينتظركِ لتأتين فيمّضي إليكِ ! ‬

‏أجهرتها لكِ في العلن وأضمرتها لكِ في الخفاء ❤️..

أنتِ الرضا بـ عيوني الثنتين ، أنتِ اللي لا بغيت أبتسم تخيلتها.

‏ماتمّل العين ، طيفك لا حضرّ..

‏فزة قلب لذيذة جداً جداً. 

‏تعالي نعد أحبابي من الواحد إلى المليون؟ أنتِ الواحد وأنتِ المليون وأنتِ يومي وأنتِ بُكره.

وإذا إلتقت عينُ الخليلِ خَليلُها وسط الحُشودِ فليسَ للنطق ثمن، تَكفي تعابيرُ الوجُوهِ كَأنها أنهارُ شَوقٍ فاض من كثر الشجن ..

شوفتك تغفر ذنوب الأنتظار، وخاطرك لا طل يفداه العتب! 

‏وإني أحبكِ امتلاكا وتملُكا وكمالاً، و أغار عليكِ تجنُنا وحنانًا !

أنا الخطر بذاته أستطيع أن أخبرُكِ بعد كل شهيق كم أحبُكِ إلى أن يفزعكِ الأمر !

مسّاء الخير: أحبُكِ لأنكِ تُسقيني عطشي فأرتوي وأزدهر ك وردة ❤️. 

طابَّ صباحك على كُل حال ..

أنتظرتُ الكثير ياحلّوتي وتلقيتُ القليل ..

تلك النجمه التي وقعت سهواً من السماء بين ذِراعاي و اضاءت عُتمتي، تضخ لي الفرح والأطمئنان بين اوردتي بِضحكاتِها، وأبتسامتِها تُنبت ريحاناً و زهراً بين أضلُعي.. أما عن صوتها فـ يُنبت لي جناحين كثيفين يجعلاني أُحلق عالياً من شِدة هيامي بِه، تمكّنت مني ومن قلبي ومن عقلي، قَلَبت و بعثرت، جعلتني ارى نفسي من أشد الناس حظاً وأسعدهم لطالما كانت على قيدي ❤️.. 

" كأنما الحلم ميعادٌ ألوذُ بهِ، قد يُدرك الحلم مالا يُدرك النظرُ ".

خبئيني في إعوجاج ضلعكِ، ك روحكِ تماماً، ك شيء لا تعيشين دونه أبداً، خبئيني بين صوتكِ وقلبُكِ وأصغر تفاصيلُكِ ❤️.

لا تتوقفين عن كونك ملاذي !

‏أستشعر وجودكِ دائماً. في غرفة مُزدحمة أنا لا أرى سوى سواد عينكِ و الليل الذي ينام تحتها.

‏لم نكُن نشبه أحداً بتفاصيلنا ولا بخيالتنا المتشابه، لقد عاشت بي كجزءٍ دائمٍ لا ينتهي أبداٍ.

‏ماذا لو إنكِ هُنا ، نتبادل أشواقنا ، نُعاتب بعضنا حُباً ، أمسك يديكِ ، ولا أكفُّ عن مٌعانقتكِ و أستنشاق عطركِ.

‏ألذ السُجون مابينَ ذراعيّكِ. 

مع مطلع هذا العام الجديد الكل يستعد ويحلم بإيام لا يُضاهيها شيء، الكل يتمنى أن يُحظى بلحظات خاصة رقيقة تُخلد ، الكل ينفض ما تراكم فوق ذاكرته من غبار الألم، والخيبات، والخذلان.. وأنا أيضاً! أتوّق لأيام كثيرة و رائعة، أحبُكِ فيها..
، 

أنا أحبك حُب العلاقات القدآمى الأولين الصُحبة المليانه وفا ، اللي ليا منهم حبوا، اعطوا واكتفوا.

لطالما أحببتِني حتّى نسيتُ كيف تكون الحياة خارج صدرُكِ ؟..

‏لا أدري عندما أصغي إليكِ أين يكون الشعر؟ أين يتم خلقه؟ أحين تتحدثين؟ أو حين تصمتين؟ ذلك الصمت الذي يشبه وقفًا موسيقيًا تامًا على غاية المعنى.

‏كانَ في صوتها شيءٌ ما غريبٌ. كان بوسعه دائمًا أن يحوّلَ السُّفلَ إلى علوّ. كان لا يريني الأبديةَ في اللحظة، وإنما يريني اللحظةَ في الأبدية❤️

‏إن وجهكِ لا يَسع عينيكِ، إن الأرض كُلها لا تسعُ عينيك، ثم بُلدان وأنهار وكواكب وفضاء في عينيكِ لا يسعها سوى قلبي !

‏"ناموا بملءِ عيونهم، لم يعلموا أنا نبيتُ لكن تُفيقُنا الأشواقُ، لا شيءَ أظلم من حنينٍ جائرٍ  تشتاقُ قلباً وهو لا يشتاقُ".

والله أن حُبك ماهو قليل .. 

‏إنتِ جوا قلبي إنتِ كلي وشويا مني .. 

‏أنا معك لو كان قلبك موجعك بوقف معك أحزن معك و ارجع ألمك و أجمعك .. ضاقت عليك ! هذا أنا معك، كلي أبيك و أسمعك، لأخر مدى ببقى معك ⁦‪❤️❤️

‏⁦لو غزاكِ الفجر ، واغواكِ السهر و المشاعر بين فقدان وحنين .. أنا هِنا و أنا لأجلك. و أكفيك عن كل البشر ؟. 

تَذكري إني معكِ، وفي قلبُكِ .. 

‏لوكنتُ أيقنُ أن الحلم يجمعُنا، لأغمضتُ شوقاً طوال الدهرِ أجفاني..

‏حتى أن الجلوس في المقعد المجاور لكِ، أحد أنواع الطمأنينة .. وإنني لَمن المشتاقين. 

‏ولا تدري كيف إنها تزيد السعة على إتساع العالم، وإنها مكان كل ثقب نجمة، وتمد لروحي من المسرّات أعظمها.

‏لا أحتاجُ سفراً كي أرى الأشياءْ ، فيكِ أنتِ أرى الحياةَ كلها ياحلّوتي ❤️

‏لقد كنت أشرب صوتها، لا أسمعه. إنها عندما تتحدث، أحسُّ إحساسًا كالإقرار! بأني أتحوَّلُ إلى ألفاظ، لا تدلُّ إلَّا عليها، على معانيها. 

‏ومذ أمضيتُ معكِ، لم يَعُد في قلبي للكثرة ولا للوحدة معنى، وإنما أنتِ وحدَكِ جميعُ معناهُ، وكلُّ ما فيه .."

‏ما يتركه صمتُكِ دائِماً .. عِبارة عن ورداً ذو شوكٍ مؤذي !

‏" ليس كل قليل هو قليلاً ولا كل كثير هو الكثير ، فقياس الأشياء في العلاقات لا يكون في الأشياء ذاتها ابداً وابداً ، بل في صلة الإحساس التي تكون في أنفسهم، بهذا المعنى ليسَ إلا ".

‏حتى المسافات التي تفصل بيننا، ملأتُها بالأشعارِ والموسيقى، لتكونَ فاصلًا لكن مُستثى يليقُ بـ ليلى و مريم، ليسَ ك الباقي!

‏كانت الأشياءُ كلُّ الأشياء دون أسماءٍ، دون معانٍ.. حتى أحببتُكِ لو تعلمين.

عيناكِ جميلة مادامت تقرأ لي. 

‏غلبتني بلحظة عَكَر يوم ضحكت، ماكنت بحدود الرضا لكن رضيت. 

‏"صوتك وبحته وسوالفك العذبه، أجمل من الصبح وطيوره وشمسه"..

‏حُبك معانقني مثل زفر الأنفاس، سيطر على قلبي ولا أحدٍ يزيحه ❤️❤️.

‏انتِ لا تَستمعين لي ، انظري إلى السماء سَتَريني هُناك ..

‏ايُِها المائلة قُرب أضلعي، ماذا عَسَايَّ أن أقول ..  

‏أمسكِ بيدي .. جاوريني ، تمهلي في السير لا تُهلكيني ."

لا بأس, أُريدكِ هُنَا بغضبكِ ونبرة صُوتكِ الحادة. 

‏فَيضان الشعور قصيدة ..

‏كيف الفرار وإليكِ المفر، كيف الهروب وإليكِ ملجئي، كيف النسيان وأنتِ اصل الذاكره؟.

‏أنتِ جميلة أجمل من أن يتشوه مزاجك لحدث تسبب فيه كائن ساذج مثلي.

‏لأنكِ من أضلُعي، قسماً كُلما مَسَّك سوءِ، تكسّرت لهُ أضلعي..

‏هل يمكنني العبور من بين كل هذه المسافة إلى يديكِ ): ؟

‏أحببتُكِ هكذا لم أرجُ شيئاً، مهما قلتِ في قلبي.. وإن غبتِ عني لا أنساكِ لحظةً، أنا المملوءة.