السبت، 31 ديسمبر 2016

‏لا أرى سواكِ يسكن أحداقي، لا غيركِ يذوب سُكراً في فنجاني، لا يجرؤ أحد أن يُعطر نسائم صباحي، سواكِ أنتِ ❤️. 
"وإني إذا أهداكِ غيري وُروده، سَأهديكِ قلباً أنتِ فيهِ وَريدُه".
تمني يانظر عيني وألبيك، وانا أتركيني اتمناك..
 "ياعسّى سنيني كلها تبتدي فيك وياعسّاك تبقين لي بكل أعوامي".

الجمعة، 30 ديسمبر 2016

أدامكِ الله لي عُمراً مديداً دائِماً❤️. 
كارثه أن يجتمع عقل ناضج وقلب عاطفي في جسد واحد! حقاً كارِثة ك أن أتبِع قلبي في كُل مره تارِكتاً عقلي جانِباً وتلّقي ماهوُ مُحزن حينَ فِعل ذلك ومع هذا الأستمرارية على إتِباع القلبّ. "قَرَأتهُ عيناكِ سابقاً". 
‏إنكِ قد غُرستي في فكري حتى وإن غفت عيناي أراكِ.
إليكِ أسير، أشدُّ المسير، ومالي حيلةٌ سِوى قوّتِك ..
‏الحُب هو آلة التصوير الأكثر قدماً .. خُذي لي لقطة بعينيكِ، تعبتُ من نفسي وأريد صورة تختصرني عني .. منكِ! 

الخميس، 29 ديسمبر 2016

‏تاللهِ إن الشَوقَ يفعلُ، دَهْرَهُ، بالجسمِ ما لا تفعلُ الأَسقامُ!
‏" لا تنظرين  و لا تحكمين على شخص لأنه يُذنب بطريقة مختلفة عن طريقتك فقط من نظرك، أنظري له.. قد تكون طريقته سيئة أعلم، قد تؤول به إلى طرق لا يودّها لكن تَحصُل على الرغم من ذلك". جُننت بكِ حقاً ماذا أفعل ؟.
‏عكس الكثير!  إلا أن هؤلاء من يعتقدون أنني أُبالغ في محبتهم ، الذين لا يأخذونني بعين الجد ، الذين لا يطردونني تماماً من دائرة الإهتمام يوماً..
‏"ومثل خطئي المُخجل والمتكرر مع الهمزات، لا أزال أراوغ هذا المدى وأتمادى بغيرتي، أقطع الأشياء التي ينبغي أن تُوصل، وأصل التي لابد أن تبقى مقطوعة ، وعدم التفكير بها"..
‏في البُعد والانتظار كنت افكر: "أتمنى أن أمر من طريقها، أن أراها أُضمّد جَرحها البادِر مني.. سيزول كل عتب ."
‏فيجيبوني:" أنتِ تفكرين بشوق "، " بل أنا أُحب ".. 
لكن الصباح الذي ياتي دون ان تسمع فيه صباح الخير من من تحب يبقى ليلاً حتى تسمع صوت الاشعار وتقرأ له. 
‏الصباح أجمّل بكِ بالاطمئنان عليكِ وان كان دون سماع صوتكِ او قراءة كلماتكِ او حتى رؤية وجهكِ، ف وجودكِ وحده كافي لان اشعر أنني بخير .."
‏"تدري الليالي بدونك.. تجرح عيوني وعيونك، قلبي يحبك يصونك.. مامر يوم ونسيتك ".

الخميس، 22 ديسمبر 2016

‏ألا إِنَّ عين المرءِ عنوانُ قلبهِ ! 
‏كُل السّلام والمَلام لعُيونك البعِيده."
أعيريني قلبُكِ فَ الأذان صمّاء! لو خيّرتُ بينكِ وبين النجاة من حبُكِ لأخترتُ الخوض في رياحكِ من جديد.. وكأني لأول مرة أحبُكِ ❤️.
‏أن نحب لَرُبما أن نرى الحَياة شخص، الحياة بذاتها!
‏مليحة الصوت لو تحكي؟ تمنيت الحكي ينعاد. 
‏انتِ بداخلي ك مطرٌ يروي ارضٌ كامله، هل لكِ أن تتصورين عمق هذا!
‏على سبيل التخيل :"عندما قالتّ أحبُكِ بنبرةٌ هادئه بنبرتِها، أخذتني إلى مكانٌ بعيد مهجُور .. لايتُواجد بهِ سواها هيَ وصوتُها".

الجمعة، 16 ديسمبر 2016

لو كنتُ باباً وكلّ الناس تطرُقه ، فأنتِ وحدك من عينيكِ مُفتاحي..
كيف لشخص أن يتكاثر في صدرك بهذه الصورة العظيمة، بينما هو ثابت لا يفعل أي شيء ؟.
لا تكترثين لحديثي العابر هكذا ! بل لما أُخفيه تحت الكلمات وبين سطرٍ وآخر ، لِما يستعصي على الآخرين فهمه ، ما عداكِ!
انا الدفا لبردك والأمان لخوفك والرضا لزعلك، أنا لوحدي الُمتيمة بك!
‏غريبة إلى حدٍ ما، أتنفس بشخص! 
‏"بالبساطة، بإمكان المرء أن يلمس العُمق بِمن يُحب".
‏يَدعوني هواكِ، فأتبعُه. 
‏أُحبُكِ، لا يَحدُّ هوايَ أحداً، لو تعلمين ..

الثلاثاء، 13 ديسمبر 2016

والحال انها لا تكترث❤️
‏أقل القليل قبل أن تنامين: أخبريني أنكِ تُحبينني وأنه لا يوجد شخص في هذا العالم بحجم جمالي في قلبُكِ، أهذا صعب؟ أم أنكِ تستكثرين عليّ مع أنكِ قادره على ذلك!!
بين إيدك أنا أنسى روحي! 
‏إنني أذهب إليكِ كلما أردت العزلة، وأتحدث إليكِ عندما أود الصمت، وأحبُكِ عندما لا أطيق الآخرين، إنكِ لستِ بحاجة إلى ضماناتٍ أكثر."
 إيّاكِ أن تأتيني بنصف حضور! 
آحضنيني بحكيك يابخيلة دام المسافه .. ابعدت عني دفاك!

السبت، 10 ديسمبر 2016

قبل الظهيرة ، و بصورةٍ عجولة ، ألامس ملامح الصباح المتبقيّة في وجهكِ ، حتى ابتسِّم للحياة ، للنعاسِ الكسول ، و لدفءِ المشاعر !

الثلاثاء، 6 ديسمبر 2016

‏رأيتُكِ، فأيقنت أن التيه لا يسكن دومًا الأرض، ولا يحتاجُ إلى أودية ما، ولا إلى قاحلة لا تروقها الجهاتُ؛ كي يُسمى تيهًا،
‏يكفيه فقط؛ أن يلمح عينيكِ وعمقَهُمها!
‏تشابهتْ أذواقُنا الشعريّة، وكان ذلك هو المعنى الآخر للأحتضان البعيد! 
‏أخاف عليكِ كثيراً، وأخاف منكِ! أليس مريعًا أن تلهوَ بنا المفرداتُ؟
‏أنا لا أرى سواكِ، أنا بكِ أرى الأشياء، وأراكِ فيها. أرى في الدجى عينيكِ، وأراه فيهما، وأرى ثغركِ كلَّما لاح فجرٌ، وأراهُ باسمًا فيه! 
‏أنْ أكتب عنكِ، كأنْ أتحدث عن التوهج، عن الروح، مُبلتًا بالنشوةِ، بالمُوسيقى. بما لستُ أدري أهو بين السطور أم وراء السطور! هكذا أنتِ !
‏أعيريني شيئًا منكِ.. صوتكِ، ضحكتكِ، صمتكِ، بريْق عينيْكِ، شيئًا من هذه: أريدُ أن أكتب رسالةً إلى الله! 
‏قصبتُها ليست هوائيةً، إنها قصبةٌ سماويةٌ جدًا! وحين تنطق لي: بـ أحبُّك، تحوّلتْ حِبالُها الصوتيةُ إلى حِبالٍ موسيقيةٍ.
‏أحبُّ امرأةً كلَّما مشتْ إلى مكانٍ أو فيهِ، تمنَّى المكانُ لو يمكنه الغيابُ فيها!

الاثنين، 5 ديسمبر 2016

الجمعة، 2 ديسمبر 2016

‏من المؤسف أن الأماكن التي جمعتني بكِ لا تملك قوة كافية لِإستعادتك. 
‏أنظُري في عَيناي حين لا يَكُون هُناك كَلام ، فَ نَظرة العَين في الحُب أفصَح !
أنتِ السماء و أنا سحابتُكِ ونجمتُكِ والأرض المتلهفة لعناقكِ.
خليني ببالك دائماً. 
‏ليل هَادي والسّما مابها ضي، والعُمر يمضي والأماني أماني. 
‏ولكِ حُب اخر ، حُب يحتويكِ في كل ليلة ... أحبكِ ك هيئة دعاء يُرفع الى السماء، أحبكِ ك طهر يسكنكِ ويسكن بي..
‏أرغب أن أمتصّ ألمُكِ. 
‏كيف أطمّن صاحبة أيامي الحُلوه، أني ما أحب حاجة كثرها ؟
‏"حُولي سماء فيّها نجوم" حُولي إنتِ وعيُونك نجومي..
‏أنا اللي كل همّي انك بخير.. وانا اللي ماني بخير الا معك ❤️.

مع أنك أقرب خلق ربي من الروح، إلا انك آخر من يفكر يجيني 💙💙